[siz
بســـم الله الرحمن الرحــــيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام
على محمد وآله اجمعين
يحلوا في بعض ألاحيان للجرذان أن تستأسد بدلا" عن ألاسد
ويحلوا في بعض الاحيان ايضا" للغربان أن تغرد بدلا" عن البلابل
في غفلة من الزمن ظهر المذهب ألوهابي في أرض الجزيرة وهو مذهب
هجين ( بل ) لا أصل له بين المذاهب الا ما عرفنا عليه الملهم الأصلي
لهذا المذهب وهو ألجاسوس البريطاني سيء الصيت
(( مستـــر همفـــر ))
الذي اهدى للأمة الاسلامية صنيعته شيخ الوهابية
(( محمد بن عبد الوهاب ))
الذي خلف للمسلمين الخراب والدمار وألاقتتال وألفتن
وها نحن اليوم نشهد خلفآء ذلك الشيخ أئمة الضلال
الذين لايحلوا لهم الا ألعيش في الظلام والشرب من
دمآء ألناس
أليوم تلقى هؤلآء أئمة الفتن والضلال تلقوا صفعة
جديدة من الشيخ الجليل شيخ ألازهر
(( د . أحمد ألطيب ))
هذه الصفعة عسى ان ترد لهؤلآء رشدهم ويعلمون
أن ألمذاهب ألاسلامية يدأ" واحدة ضد انحرافاتهم
ألعقآئدية ألمنحرفة
ولايسعنا ألا أن نقول
(( بــــــــــرافو ))
لسمـــــــاحة شيخ ألازهــــــــــر
وليعلم أئمة ألضلال أن جميع غرابيلهم ألممزقة لن تستطيع
أن تحجب شمــــس ألحقيقة وسيبقى المذهب ألشيعي الأثنى عشري
كما يقول سماحة شيخ الازهر هو أحد اجنحة ألأسلام
وسيبقى جميع ألمسلمين (( سنة وشيعة ))
يدا" واحدة ضد كل من يريد أن يعبث بالأمة ألاسلامية
و
(( بـــــــرافــــــــو))
مرة أخرى للشيخ ألجليل شيخ ألازهر
وهذا نص الحوار مع الشيخ ألجليل
اللهم صل على محمد وآل محمد[size=21]
[/size]
ويبقى الحق صداحا مهما حاول المرجفون[size=21]
[/size]
#yiv12292531 .ExternalClass .ecxhmmessage P {padding:0px;} #yiv12292531 .ExternalClass body.ecxhmmessage {font-size:10pt;font-family:Verdana;}
شيخ الأزهر يرفض دعوة الغامدي لسحب الاعتراف بالمذهب الاثنا عشري
وصف شيخ الازهر د. أحمد الطيب الدعوى التي طرحها احد الدعاة السعوديين بأن يسحب الازهر اعترافه بالمذهب الشيعي «الاثنا عشري» بانها مرفوضة ولا يمكن لاحد ان يقبلها، مشيرا الى ان موقف الازهر الثابت هو تحقيق الوحدة بين المسلمين.
وكان الداعية السعودي أحمد بن سعد بن حمدان الحمدان الغامدي استاذ الدراسات العليا بقسم العقيدة بجامعة ام القرى قد استنكر على علماء الازهر الاعتراف بالمذهب «الاثنا عشري» وجعله مذهبا فقهيا كبقية مذاهب الامة.
واضاف د. أحمد الطيب في تصريحات خاصة لـ «الوطن» ان السنة والشيعة هما جناحا الامة الاسلامية، وانه عبر أربعة عشر قرنا هي عمر الاسلام لم يحدث ان اقتتل السنة والشيعة، لافتا الى ان ما يحدث بينهما الآن هو محاولة للنيل من المسلمين عبر سلاح التقاتل المذهبي.
واكد شيخ الازهر ان التقريب بين المذاهب الاسلامية احد اهم اهتمامات الازهر الشريف خلال الفترة المقبلة مشيرا الى ان الاختلاف بين السنة والشيعة في الفروع فقط وليس في الاسس والثوابت التي يقوم عليها الدين.
وقال د. احمد الطيب ان الازهر لا يفرق بين سني وشيعي طالما ان الجميع يقر بالشهادتين فذلك يأتي ضمن منهج الازهر الشريف في نشر مفاهيم الاعتدال الفكري والعقائدي.
ورحب شيخ الازهر د. احمد الطيب بالطلاب الشيعة من ايران ومن انحاء العالم المختلفة للدراسة في الازهر منوها الى وجود توافق مع عدد كبير من العلماء الشيعة داخل ايران فيما يخص مسألة عدم التبشير للمذهب الشيعي في اوساط السنة او العكس.
واكد د. احمد الطيب ان الازهر يسير ويتمسك بدعوة التقريب بين السنة والشيعة التي قادها شيخ الازهر الراحل محمود شلتوت مع المرجع الشيعي تقي الدين القمي عندما اسسا دار التقريب بين المذاهب الاسلامية.
من جهته قال الزعيم الروحي للشيعة في مصر المستشار الدمرداش العقالي ان زعم الغامدي بان الازهر عندما اجاز فقه الامامية قد ادخل مصدرا للتشريع غير الكتاب والسنة، اما دعوى جاهل او متجاهل لأن الائمة (الشيعة) لا يقولون من عندهم شيئا انما هم مؤتمنون على ما ترك رسول الله.
واضاف العقالي في تصريحات هاتفية لـ«الوطن» ان الذي يعترض على التقريب بين السنة والشيعة لا يمكن الحوارمعه لانه لا يعترف بالآخر.
واكد الدمرداش العقالي ان الشيعة لا يحتاجون الى اعتراف احد بهم، موضحا بان العقائد همزات قلوب ونفحات عقول ولا تحتاج الى صكوك رسمية من هنا او هناك.
واشار الدمرداش العقالي الى ان الازهر اعترف مذعنا بالمذهب الامامي لانه اخذ بفتاوى شيعية حلت بعض مشاكل المصريين التي لا يمكن ان تحل في المذهب السني.
واوضح ان الازهر وافق على اعتبار الطلاق لا يقع الا بشاهدين «وهو ضد المذاهب السنية الاربعة ولا يقول به الا الامامية».
كما وافق الازهرعلى اعتبار المفقود الذي لا يعثر على جثته ولا يعلم حاله من الممكن اعتباره ميتا ولو بعد ساعة، بعد واقعة غرق السفنية «سالم اكسبرس» وهو حكم لا يقول به الا الشيعة الامامية، في حين تتفق المذاهب الفقهية السنية الاربعة على وجوب مرور فترات زمنية تتراوح من 15 الى 60 سنة قبل الحكم على شخص ما بانه مفقود.
وقال الدمرداش العقالي ان الازهر عام 1946 أخذ وقنن قانون «الوصية الواجبة» التي تتيح لابن الابن الذي توفي ابوه في حياة جده اخذ حصة من الميراث، مشيرا الى ان كل المذاهب السنية ترفض الافتاء بهذه الوصية انطلاقا من ان آيات المواريث نسخت الوصية التي كانت في البداية، في حين لا يفتي بالوصية الا المذهب الامامي، «وهو ما يعني اعتراف الازهر عمليا بالمذهب الامامي، واحتياجه فقهيا الى الحلول التي يطرحها».
واقترح الدمرداش العقالي ان يتم جمع الاحاديث واقوال الائمة عند السنة والشيعة وتعرض على القرآن الكريم، «فما وافق القرآن منها نأخذ به جميعا وما تعارض وما خالف كتاب الله نتنحى عنه ايضا».
e=24][/size]