غيرة العراقي عضو خبير
الجنس : العمر : 40 تاريخ التسجيل : 25/10/2010 عدد المساهمات : 217 الأوسمة :
| موضوع: ايران تجمعنا سوى! الخميس يناير 20, 2011 11:32 am | |
| يعتبر وزير النفط السابق حسين الشهرستاني وهو ايراني الاصل الذي نزحت عائلته من محافظة شهرستان في ايران الى العراق واستقرت في محافظة كربلاء ولازال افراد عائلة الشهرستاني لا يتكلمون العربية اطلاقا. وهذه المعلومات التي توكد ان الشهرستاني كان متورطا في سرقة النفط العراقي مع المدعو كريم حطاب. وبعد ان اصدرت هيئة النزاهة مذكرة قبض بتاريخ 5/2/2007 بحق مدير عام المنتجات النفطية المدعو (كريم حطاب)من قائمة الائتلاف لثبوت سرقة النفط العراقي من خلال انشاء شركات نفط وهميه وتقدر الاموال المستحصله من سرقة النفط المهرب من ( 5 الى 15 ) مليون دولار شهريا اي ما يقارب (4) مليار دولار سنويا هذه الاموال المسروقة تم توزيعها بين اللصوص نصفها ذهب الى عمامة السيستاني . وربحها ذهب الى شيخ اللصوص نوري كامل رئيس حكومة الحرامية والربع المتبقي مناصفة بين الشهرستاني وكريم حطاب . مصدر المعلومات الذي طرد من براني السيستاني بأمر من نجل السيستاني محمد رضا يفيد : بعد ورود خبر مذكرة القبض الصادرة من القاضي ( ضياء الكناني ) بحق مدير عام المنتجات النفطية اتصل محمد رضا السيستاني بمدير مكتب المالكي وامره بعزل القاضي فورا والغاء مذكرة القبض الصادرة بحق اللص ( كريم حطاب ) وتم له ما اراد وعزل القاضي من هيئة النزاهة وغلق ملف القضية .
ومعلومات المصدر تشير ان تعيين حسين الشهرستاني بمنصب وزير النفط جاء بأمر من السيستاني وبتأثير مباشر من قبل اشقاء حسين الشهرستاني كل من 1- جواد الشهرستاني المتزوج من ابنة السيستاني ووكيله المالي في النجف وهو من يستلم الحصه من اموال النفط المسروق والمهرب .
2- علي الشهرستاني وهو صهر السيستاني ووكيله المالي في مدينة قم الذي يستلم الاموال المسروقة واموال الخمس المدفوعة من قبل المغيبة عقولهم وملايين الدولارات التي استلمها من قوات الاحتلال مقابل تعاونه مع القوات الغازية لأرض العراق الطاهرة ترسل لتنفيذ مشاريع الاعمار وبناء الجامعات والمدارس الدينية والمستشفيات في ايران ومدينة سيستان مسقط راس السيستاني وشراء القصور الفخمة لبناته المقيمات مع ازواجهن في لندن .
وتشير معلومات المصدر ان تعيين حسين الشهرستاني بمنصب نائب رئيس الوزراء وتكليفه بالاشراف على وزارة النفط واسناد منصب وزير النفط لوكيل الوزاره السابق كان بامر من مكتب السستاني لتستمر عملية نهب وسرق اموال النفط المهرب الى ايران ودول اخرى واقتسام الاموال بين اللصوص للسنوات الاربعه القادمه
يعتبر وزير النفط السابق حسين الشهرستاني وهو ايراني الاصل الذي نزحت عائلته من محافظة شهرستان في ايران الى العراق واستقرت في محافظة كربلاء ولازال افراد عائلة الشهرستاني لا يتكلمون العربية اطلاقا. وهذه المعلومات التي توكد ان الشهرستاني كان متورطا في سرقة النفط العراقي مع المدعو كريم حطاب. وبعد ان اصدرت هيئة النزاهة مذكرة قبض بتاريخ 5/2/2007 بحق مدير عام المنتجات النفطية المدعو (كريم حطاب)من قائمة الائتلاف لثبوت سرقة النفط العراقي من خلال انشاء شركات نفط وهميه وتقدر الاموال المستحصله من سرقة النفط المهرب من ( 5 الى 15 ) مليون دولار شهريا اي ما يقارب (4) مليار دولار سنويا هذه الاموال المسروقة تم توزيعها بين اللصوص نصفها ذهب الى عمامة السيستاني . وربحها ذهب الى شيخ اللصوص نوري كامل رئيس حكومة الحرامية والربع المتبقي مناصفة بين الشهرستاني وكريم حطاب . مصدر المعلومات الذي طرد من براني السيستاني بأمر من نجل السيستاني محمد رضا يفيد : بعد ورود خبر مذكرة القبض الصادرة من القاضي ( ضياء الكناني ) بحق مدير عام المنتجات النفطية اتصل محمد رضا السيستاني بمدير مكتب المالكي وامره بعزل القاضي فورا والغاء مذكرة القبض الصادرة بحق اللص ( كريم حطاب ) وتم له ما اراد وعزل القاضي من هيئة النزاهة وغلق ملف القضية .
ومعلومات المصدر تشير ان تعيين حسين الشهرستاني بمنصب وزير النفط جاء بأمر من السيستاني وبتأثير مباشر من قبل اشقاء حسين الشهرستاني كل من 1- جواد الشهرستاني المتزوج من ابنة السيستاني ووكيله المالي في النجف وهو من يستلم الحصه من اموال النفط المسروق والمهرب .
2- علي الشهرستاني وهو صهر السيستاني ووكيله المالي في مدينة قم الذي يستلم الاموال المسروقة واموال الخمس المدفوعة من قبل المغيبة عقولهم وملايين الدولارات التي استلمها من قوات الاحتلال مقابل تعاونه مع القوات الغازية لأرض العراق الطاهرة ترسل لتنفيذ مشاريع الاعمار وبناء الجامعات والمدارس الدينية والمستشفيات في ايران ومدينة سيستان مسقط راس السيستاني وشراء القصور الفخمة لبناته المقيمات مع ازواجهن في لندن .
وتشير معلومات المصدر ان تعيين حسين الشهرستاني بمنصب نائب رئيس الوزراء وتكليفه بالاشراف على وزارة النفط واسناد منصب وزير النفط لوكيل الوزاره السابق كان بامر من مكتب السستاني لتستمر عملية نهب وسرق اموال النفط المهرب الى ايران ودول اخرى واقتسام الاموال بين اللصوص للسنوات الاربعه القاد مه
| |
|