احتمل كي اؤحمل

احتمل كي اؤحمل

وصفت مجله التايم الامريكية زعيم التيار الصدري مقتدى بانه افظع كابوس يقلق واشنطن في العراق في اطار ملف اعدته من جانب اخر قرب عودة الصدر الى العراق الذي غادره اكثر من عامين او ثلاثة لا سباب قانونية ولااعرف هل هو متهم ام لا لاحد يعرف تفاصيل القضية مقتدى ومن جانب فضلا يريد ان يكمل دراسته في قم الايرانية وقالت المجلة في تقرير اعده شارلز ما كدر يميد ونزار لطيف تحت عنوان (التحضير لعودة مقتدى الصدر ) اريد ان اتكلم عن شيء اساسي هو ان رجل الشاب مقتدى هو يريد ان يكمل دراسته حوز وية على الاقل ان يدرس حوالي عشرة سنوات او خمسه عشر" اخير لويصبح مجتهد لولا: اذن نقول القضية ليست هكذا وحسب اطلاعي على بعض الامور وقرات لكثير من اهل الاختصاص السابقين والمتأخرين والخبراء في هذا المجال قالوا في هذه القضية لها ارتباط بعدة امور ولانطيل الحديث كثيرا نذكر امرين هامين منها حسب ما ذكر يجب توفر الاخلاص اولا :ثانيا الاجتهاد وهنالك امورا كثيرة في هذا المورد هنا اذن القضية لا ترتبط بالسنين لكن القضية مرتبطة بالشخص نفسه أي نقصد من توجد فيه خصائص توهله لهذا المنصب ونستشهد بقول واحد على الاقل ان الله يقذف بنوره بقلب من يشاء : ومن جانب اخر ترى جيش المهدي يتخبط هنا وهنا تراهم يتصارعون فيما بينهم وبين عصائب اهل الحق الموالية للشيخ قيس الخزعلي واني بصفتي انسان مثقف واواعي وكل الطبقات المثقفة نريد مرجعية ميدانية لكي تحافظ على اصوال المذهب الشيعي وحتى قيادات جيش المهدي هم تريد مرجعيه ميدانيه سياسية حتى تغير في اوضاع العراق المأساوي .... والكل يتسأل عن امر واضح وجلي عن عودة مقتدى الى العراق لينال لقب( اية الله العظمى )
اليس في تصريح سابق له صرح قبل اربعه سنوات او اكثر صرح مقتدى في حسينية السيد محمد باقر الصدر عن طريق سماعي للقرص سيدي يساله عن قضية المرجعية والاجتهاد بصورة عامة قال مقتدى المرجع لن ينال الاجتهاد الا في عشرة سنوات واكثر حتى يصبح مجتهد واني بصفتي واسئل كل انسان واعي مثقف ومنصف في نفس الوقت اقول اختلفت هذه المرة في قضيه الاجتهاد واخير يأتي مقتدى لينال لقب اية الله العظمى اليس هذا الكلام فيه حمال اوجه للنقاش ولماذا ايران في هذا الوقت حثت مقتدى برجوع الى العراق ماذا تريد ايران بالضبط في هذه المرحلة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟